في النهاية، ستكون هناك إمكانية لظهور فريق جديد أو حتى مدرسة فكرية قادرة على تغيير النظرة التي يحملها المسلمون حالياً للعلاقة بين العلم والدين، أثناء لعب دور في التطوّرات الاجتماعية التي تحدث حالياً، من خلال توفير بديل جذّاب للخطاب الأصوليّ.